responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 321
وَجَلَّ لَيَرْفَعُ الدَّرَجَةَ لِلْعَبْدِ الصَّالِح فِي الْجَنَّةِ، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ! أَنَّى لِي هَذِهِ؟ فَيَقُولُ: بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِكَ لَكَ». [1] =حسن

فَضْل الاسْتِغْفَار لِلْمُؤْمِنِيْن
908 - عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنِ اسْتَغْفَرَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، كَتَبَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَهٍ حَسَنَةً». [2] =حسن

فَضْل الصَّلاَة عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -
909 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لاَ يَجْلِسُ قُومٌ مَجْلِساً لاَ يُصَلُّونَ فِيهِ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً، وَإِنْ دَخَلُوا الْجَنَّة لِمَا يَرَوْنَ مِنَ الثَّوُابِ». [3] =صحيح
909/ [1]. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَا قَعَدَ قَوْمٌ مَقْعَدًا لاَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَيُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَإِنْ دَخَلُوا الْجَنَّةَ لِلثَّوَابِ». [4] =صحيح

910 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ

[1] أحمد (10618)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن من أجل عاصم بن أبي النجود وهو ابن بهدلة وباقي رجاله ثقات رجال الصحيح "، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (1617)، الصحيحة (1598).
[2] مسند الشاميين (2155)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (6026).
[3] شعب الإيمان (1571)، واللفظ له، سنن النسائي الكبرى (10242)، (10243)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (7624).
[4] أحمد (9966)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الشيخين".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 321
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست