responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 289
مَقَابِرَ، إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْفِرُ مِنَ الْبَيْتِ الَّذِي تُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ». [1] =صحيح
فَضْل سُورَة الْكَهْف

794 - عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْفِ عُصِمَ مِنَ الدَّجَّالِ». وَفِي رِوَايَةٍ «مِنْ آخِرِ الْكَهْفِ». [2] =صحيح

795 - عَنْ أَبِي سَعِيْدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ قَرَأَ سُوْرَة الْكَهْف في يَوْمِ الْجُمُعَةِ، أَضَاءَ لَهُ مِنَ الْنُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ». [3] =صحيح

796 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَرَأَ سُوْرَة الْكَهْف يَوْمَ الْجُمُعَةِ، أَضَاءَ لَهُ النُّور مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْبَيْت الْعَتِيْق». [4] =صحيح

فَضْل سُورَة الْفَتْح
797 - عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَة سُورَةٌ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ». ثُمَّ قَرَأَ {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً}. [5] =صحيح

[1] مسلم (780) باب استحباب صلاة النافلة في بيته وجوازها في المسجد، أحمد (7808)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[2] مسلم (809) باب فضل سورة الكهف وآية الكرسي، أحمد (21760)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
[3] سنن البيهقي الكبرى (5792) باب ما يؤمر به في ليلة الجمعة ويومها من كثرة الصلاة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقراءة سورة الكهف وغيرها، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (6470)، الترغيب والترهيب (736).
[4] شعب الإيمان (3039)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (6471).
[5] البخاري (3943) باب غزوة الحديبية.
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 289
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست