responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 275
أَهْلِينَ [1] مِنَ النَّاسِ». قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ! مَنْ هُمْ؟ قَالَ: «هُمْ أَهْلُ الْقُرآنِ، أَهْلُ اللهِ وَخَاصَّتُهُ». [2] =صحيح

754 - عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الْكِتَاب أَقْوَاماً، وَيَضَعُ بِهِ آخَرِينَ». [3] =صحيح

فَضْلُ حِفْظِ الْقُرآنِ
755 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ [4]: اقْرَأْ وَارْتَقِ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ فِي الدُّنيَا، فَإِنَّ مَنْزِلَكَ عِنْدَ آخِرِ آيَةٍ تَقْرؤُهَا». [5] [6] *صحيح

756 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرآن إِذَا دَخَلَ الْجَنَّة: اقْرَأ وَاصْعَد، فَيَقْرأ وَيَصْعَد بِكُلِّ آيَة دَرَجَة حَتَّى يَقْرَأ آخِرَ شَيء مَعَهُ». [7] =صحيح

[1] أهلين: بكسر اللام جمع أهل، وإنما يجمع تنبيها على كثرتهم.
[2] ابن ماجه (215) باب فضل من تعلم القرآن وعلمه، تعليق الألباني "صحيح".
[3] مسلم (817) باب فضل من يقوم بالقرآن ويعلمه وفضل من تعلم حكمة من فقه أو غيره فعمل بها وعلمها، ابن ماجه (218) باب في فضل من تعلم القرآن وعلمه، تعليق الألباني "صحيح".
[4] قال الألباني: واعلم أن المراد بقوله: صاحب القرآن: حافظه عن ظهر قلب على حد قوله - صلى الله عليه وسلم -: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله .. أي: أحفظهم فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا، الصحيحة (2240).
[5] أَبو داود (1464) باب استحباب الترتيل في القراءة، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[6] رجال هذا الحديث رجال البخاري ومسلم، قال عنه الشيخ أحمد شاكر "صحيح الإسناد" وقال عنه الألباني في صحيح الجامع "صحيح" برقم (8122 (وكذلك في الصحيحة (2240)، وقال في صحيح ابن حبان "حسن صحيح" برقم (766 (وقال الترمذي في جامعه "حسن صحيح"، (2914).
[7] ابن ماجه (3780) باب ثواب القرآن، تعليق الألباني "صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 275
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست