responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 254
674 - عَنْ أَبِي عَزَّة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «إِذَا أَرَادَ اللهُ قَبْضَ عَبْدٍ بِأَرْضٍ جَعَلَ لَهُ فِيهَا حَاجَةً». [1] =صحيح
674/ [1]. عَنْ مَطَر بن عَكَامِس رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا جَعَلَ اللهُ أَجَلَ رَجُلٍ بِأرْضٍ إِلاَّ جُعِلَتْ لَهُ فِيهَا حَاجَة». [2] =صحيح

فَضْل مَنْ قَتَلَهُ بَطْنه
675 - عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ صرَد، وَخَالِد بْنِ عُرْفُطةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَتَلَهُ بَطْنُهُ لَمْ يُعَذَّبْ فِي قَبْرِهِ». [3] =صحيح

فَضْل مَنْ مَاتَ بِمَرَض الطَّاعُون صَابِراً مُحْتَسِباً
676 - عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الأنصَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ، كَالفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ، وَالصَّابِرُ فِيهِ: لَهُ أَجْرُ شَهِيد». [4] =صحيح

677 - وَعَنْهُ رَضْيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالْفَار مِنَ الزَّحْفِ، وَالصَّابِرُ فِيهِ كَالصَّابِر فِي الزَّحْفِ». [5] =صحيح

[1] ابن حبان (6118)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[2] مستدرك الحاكم (126) كتاب الإيمان، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين فقد اتفقا جميعا على إخراج جماعة من الصحابة ليس لكل واحد منهم إلا راو واحد وله شاهد آخر من رواية الثقات"، تعليق الذهبي قي التلخيص "رواته ثقات، وأبو عزة يسار له صحبة"، تعليق الألباني "وهو كما قالا"، الصحيحة (1221).
[3] الترمذي (1064) باب ما جاء في الشهداء من هم، تعليق الألباني "صحيح"، أحمد (18338)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح".
[4] أحمد (14811) تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4277).
[5] أحمد (14518)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3474)، الصحيحة (1292).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 254
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست