responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 207
بَابُ الْحَج
فَضْل مَكَّةَ

493 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُدَيٍّ الزُّهْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وَاقِفاً عَلَى الْحَزْوَرة [1] فَقَالَ: «وَاللهِ! إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللهِ، وَأَحَبُّ أَرْضِ اللهِ إِلَى اللهِ، وَلَوْلاَ أَنِّي أُخْرِجْتُ مِنْكِ مَا خَرَجْتُ». [2] =صحيح

مَا جَاء فِي أَمَانِ مَكَّة وَأَنَّهَا لاَ تُغْزَى إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة
494 - عَنِ الْحَرِث بْنِ مَالِك رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَوْمَ فَتحِ مَكَّة يَقُولُ: «لاَ تُغْزَى هَذِهِ بَعدَ الْيَوم إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة». [3] =صحيح

495 - وَعَنهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ يَوْمَ فَتحِ مَكَّةَ: «لاَ تُغْزَى هَذِهِ بَعْدَهَا [4] أَبَداً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة». [5] =صحيح

496 - عَنْ مُطِيع بْنِ الأَسْوَد رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّة: «لاَ يُقْتَلُ قُرَشِيٌّ صَبْراً بَعْدَ هذا الْيَوم إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ». [6] =صحيح

مَا جَاءَ فِي أَنَّ مَكَّة لاَ يَسْتَحِلُّهَا إِلاَّ أَهْلُهَا
497 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «يُبَايَعُ لِرَجُلٍ

[1] الحزورة: موضع بمكة.
[2] الترمذي (3925) باب في فضل مكة، تعليق الألباني "صحيح".
[3] الترمذي (1611) باب ما جاء ما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم فتح مكة إن هذه لا تغزى بعد اليوم، تعليق الألباني "صحيح".
[4] بعدها: أي: بعد هذه الغزوة.
[5] أحمد (19042)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث حسن"، تعليق الألباني "صحيح"، الصحيحة (2427).
[6] مسلم (1782) باب لا يقتل قرشي صبرا بعد الفتح، واللفظ له، أحمد (15444)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".))))
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 207
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست