responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 202
إِذَا صُمْتَ مِنَ الشّهْرِ ثَلاَثةَ أَيَّامٍ، فَصُمْ ثَلاَثَ عَشْرَة وَأَرْبعَ عَشْرَة وَخَمْسَ عَشْرَة». [1] =حسن صحيح
475/ [1]. عَنِ ابْنِ مِلْحَانَ الْقَيْسِيِّ عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ يَأْمُرُنَا أَنْ نَصُومَ الْبِيضَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ وَخَمْسَ عَشْرَةَ». قَالَ: وَقَالَ: «هُنَّ كَهَيْئَةِ الدَّهْرِ». [2] =صحيح

476 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لاَ يَدَعُ صَومَ أَيَّام الْبِيْض فِي سَفَرٍ وَلاَ حَضَرٍ». [3] =صحيح

فَضْل صِيَام سَتّة أَيَّام مِنْ شَوْال
477 - عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّال كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ». [4] =صحيح

478 - عَنْ ثَوبَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «جَعَلَ اللهُ الْحَسَنَةَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا، الشَّهْرُ بِعَشْرَةِ أَشْهُرٍ، وَصِيَامُ سِتّة أَيَّامٍ بَعْدَ الشَّهَرِ تَمَامُ السَّنَةِ». [5] =صحيح

479 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «صِيَامُ رَمَضَانَ بِعَشْرَةِ

[1] الترمذي (761)، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[2] أبو داود (2449) باب في صوم الثلاث من كل شهر، تعليق الألباني "صحيح".
[3] المعجم الكبير (12320)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4848).
[4] مسلم (1164) باب استحباب صوم ستة أيام من شوال اتباعا لرمضان، أبو داود (2433) باب في صوم ستة أيام من شوال، تعليق الألباني "صحيح"، أحمد (23607)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح"
[5] تاريخ دمشق لابن عساكر (54/ 82)، ابن خزيمة (2115) تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3094).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 202
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست