responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 154
310 - عَنْ أَبِي الْجَعْد الضَّمْري رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلاَثاً - مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ - فَهُوَ مُنَافِقٌ». [1] =حسن صحيح

311 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ تَهَاوُناً بِهَا طُبِعَ عَلَى قَلْبِهِ». [2] =حسن صحيح

312 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلاَثَ جُمَعٍ مُتَوَالِيَاتٍ فَقَدْ نَبَذَ الإِسْلاَمَ وَرَاءَ ظَهْرِهِ». [3] =صحيح موقوف

مَا جَاءَ فِي سَاعَة الإِجَابَة
313 - عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: «يَوْمُ الْجُمُعَةِ ثِنْتَا عَشْرَةَ - يُرِيدُ سَاعَةً - لا يُوجَدُ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئاً، إِلاَّ أَتَاهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ، فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ». [4] =صحيح

فَضْل قِرَاءَة سُوْرَة الْكَهْف يِوْمَ الْجُمُعَة وسورة هُود
314 - عَنْ أَبِي سَعِيْدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَرَأَ سُوْرَة الْكَهْف يَوْمَ الْجُمُعَةِ، أَضَاءَ لَهُ مِنَ الْنُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ». [5] =صحيح

[1] ابن حبان (258)، تعليق الألباني "حسن صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن".
[2] ابن ماجه (1125) باب فيمن ترك الجمعة من غير عذر، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[3] أبو يعلى (2712)، تعليق حسين سليم أسد "إسناده صحيح إلى ابن عباس وهو موقوف عليه"، تعليق الألباني "صحيح"، الترغيب والترهيب (733).
[4] أبو داود (1048) باب الإجابه أية ساعة في يوم الجمعة، تعليق الألباني "صحيح".
[5] مستدرك الحاكم (3392 (تفسير سورة الكهف، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، صحيح الجامع (647)، تعليق الألباني "صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 154
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست