responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 152
وَقِيَامِهَا». [1] =صحيح

304 - عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «تَقْعُدُ الْمَلاَئِكَة عَلَى أَبْوَاب الْمَسَاجِد يَوْمَ الْجُمُعَة، فَيَكْتُبونَ الأَوَّل وَالثَّانِي وَالثَّالِث، حَتَّى إِذَا خَرَجَ الإِمَامُ رُفِعَت الصُّحف». [2] =حسن صحيح

305 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «الْمُسْتَعْجِل إِلَى الصَّلاَة كَالْمُهْدِي بَدَنَةً [3] وَالَّذِي يَلِيهِ كَالْمُهْدِي بَقَرَةً، وَالَّذِي يَلِيهِ كَالْمُهْدِي شَاةً، وَالَّذِي يَلِيهِ كَالْمُهْدِي طَيراً». [4] =صحيح
305/ [1]. عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «ضَرَبَ مَثَلَ الْجُمُعَةِ ثُمَّ التَّبْكِيرِ، كَنَاحِرِ الْبَدَنَةِ، كَنَاحِرِ الْبَقَرَةِ، كَنَاحِرِ الشَّاةِ، حَتَّى ذَكَرَ الدَّجَاجَةَ». [5] =حسن صحيح

306 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، كَانَ عَلَى كُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ مَلاَئِكَةٌ يَكْتُبُونَ الأَوَّلَ فَالأَوَّلَ، فَإِذَا جَلَسَ الإِمَامُ طَوَوُا الصُّحُفَ وَجَاءُوا يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ، وَمَثَلُ الْمُهَجِّرِ [6] كَمَثَلِ

[1] أبو داود (345) باب في الغسل يوم الجمعة، ابن ماجه (1087) باب ما جاء في الغسل يوم الجمعة، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح".
[2] أحمد (22143)، تعليق شعيب الأرنؤوط "صحيح لغيره وهذا إسناد حسن في المتابعات والشواهد"، تعليق الألباني "حسن صحيح"، الترغيب والترهيب (710).
[3] بدنة: أي: ناقة.
[4] ابن خزيمة (1768) باب تمثيل المهجرين إلى الجمعة في الفضل بالمهدين والدليل على أن من سبق بالتهجير كان أفضل من إبطائه، تعليق الألباني "صحيح"، الترغيب والترهيب (1/ 137).
[5] ابن ماجه (1093) باب ما جاء في التهجير إلى الجمعة، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[6] المهجر: الْمُبكِّر.
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 152
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست