responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 149
لَنَا، وَغَداً للْيَهُودِ، وَبَعْدَ غَدٍ لِلنَّصَارَى». [1] =صحيح

293 - عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الْيَومُ الْمَوعُود يَوْمُ الْقِيَامَةِ، وَإِنَّ الشَّاهِد يَوْمُ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّ الْمَشْهُود يَوْمُ عَرَفَةَ، وَيَوْمُ الْجُمُعَةِ ذَخَرَهُ اللهُ لَنَا، وَصَّلاةُ الْوُسطَى صَلاةُ الْعَصْرِ». [2] =حسن

294 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «عُرِضَتْ عَلَيَّ الأيَّام فَعُرِضَ عَلَيَّ فِيْهَا يَوْمُ الْجُمُعَة فَإِذَا هِيَ كَمِرآةٍ حَسْنَاء وَإِذَا فِي وَسَطِهَا نُكْتَةٌ سَوْدَاء فَقُلْتُ: مَا هَذَا قِيلَ: السَّاعَة». [3] =صحيح

295 - عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ الأَيَّامَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى هَيْأَتِهَا، وَيَبْعَثُ الْجُمُعَةَ زَهْرَاءَ مُنِيرَةً، أَهْلُهَا يَحُفُّونَ بِهَا كَالْعَرُوسِ تُهْدَى إِلَى كَرِيمِهَا تُضِيءُ لَهُمْ، يَمْشُونَ فِي ضَوْئِهَا، أَلْوَانُهُمْ كَالثَّلْجِ بَيَاضًا، وَرِيحُهُمْ يَسْطَعُ كَالْمِسْكِ، يَخُوضُونَ فِي جِبَالِ الْكَافُورِ، يَنْظُرُ إِلَيْهِمُ الثَّقَلانِ لاَ يُطْرِقُونَ تَعَجُّبًا حَتَّى يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ، لاَ يُخَالِطُهُمْ أَحَدٌ إِلاَّ الْمُؤَذِّنُونَ الْمُحْتَسِبُونَ». [4] =صحيح

فَضْل الاغْتِسْال وَالتْطَيّب يَوْمَ الْجُمُعَة وَلِبس أَفْضَل الْمَلاَبِس
296 - عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهُ - صلى الله عليه وسلم -: «عَلَى كُلِّ رَجُلٍ

[1] متفق عليه، البخاري (836) باب فرض الجمعة، مسلم (855) باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة، واللفظ له.
[2] المعجم الكبير (3458)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (8200).
[3] المعجم الأوسط (7307)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4000)، الصحيحة (1933).
[4] مستدرك الحاكم (1027) كتاب الجمعة، تعليق الحاكم "هذا حديث شاذ صحيح الإسناد فإن أبا معيد من ثقات الشاميين الذين يجمع حديثهم والهيثم بن حميد من أعيان أهل الشام غير أن الشيخان لم يخرجاه عنهما"، تعليق الذهبي في التلخيص "خبر شاذ صحيح السند، والهيثم وحفص: ثقتان"، تعليق الألباني "صحيح" صحيح الجامع (1872)، الصحيحة (706).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست