responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 141
بِقِيَامِ اللَّيْلِ فَإِنَّهُ دَأبُ [1] الصَّالِحِينَ قَبْلكُمْ، وَهُوَ قُرْبَةٌ إِلَى رَبِّكُمْ، وَمَكْفَرةٌ لِلسَّيِّئاتِ وَمَنْهَاةٌ لِلإثْمِ». [2] =حسن صحيح

261 - عَنْ أَنَسٍ رَضْيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا اجْتَهَدَ لأَحَدٍ فِي الدُّعَاءِ قَالَ: «جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمْ صَلاَةَ قَوْمٍ أَبْرَار، يَقُومُونَ اللَّيْلَ وَيَصُومُونَ النَّهَارَ، لَيْسُوا بِأَثَمَةٍ وَلاَ فُجّارٍ». [3] =صحيح

262 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَفْضَلُ الصِيَام بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمِ، وَأَفَضَلُ الصَّلاَة بَعْدَ الْفَرِيْضَةِ صَلاَةُ اللَّيْلِ». [4] =صحيح

263 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «شَرَفُ الْمُؤمِن صَلاَتُهُ بِاللَّيْلِ، وَعِزُّهُ اسْتِغنَاؤهُ عَمَّا فِي أَيْدِي النَّاسِ». [5] =حسن

264 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ! إِنَّ فُلاْناً يُصَلِّي اللَّيْلَ كُلَّهُ فَإِذَا أَصْبَحَ سَرَقَ قَالَ: «سَيَنْهَاهُ مَا تَقُولُ». [6] =صحيح

265 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: عَنْ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «صَلاَةُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مَثْنَى مَثْنَى». [7] =صحيح

[1] دأب الصالحين: الدأب هو: العادة والشأن.
[2] الترمذي (3549) باب في دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم -، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[3] مسند عبد بن حميد (1360)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3097)، الصحيحة (1810).
[4] مسلم (1163)، باب فضل صوم المحرم، أحمد (8515)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الشيخين".
[5] تاريخ دمشق لابن عساكر (23/ 81)، الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 31)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (3710)، الصحيحة (1903).
[6] ابن حبان (2551)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده قوي".
[7] ابن حبان (2473)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده جيد".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست