responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 128
فَضْل التْسبِيْح وَالذِّكر بَعْدَ الصَلاَة
217 - عَنْ كَعْب بْنِ عُجَرَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مُعَقِّبَاتٌ لاَ يَخِيبُ قَائِلُهُنَّ، أَوْ فَاعِلُهُنَّ: ثَلاَثٌ وَثَلاَثُونَ تَسْبِيْحَه، وَثَلاَثٌ وَثَلاَثُونَ تَحْمِيدَه، وَأَرْبَعٌ وَثَلاَثُونَ تَكْبِيْرَه فِي دُبُرِ كُلِّ َصلاَةٍ». [1] =صحيح

218 - عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِت رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: أُمِرْنَا أَنْ نُسَبِّحَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ وَنَحْمَدُ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ وَنُكَبِّر أَرْبَعاً وَثَلاَثِينَ، فَأُتِيَ رَجُلٌ فِي مَنَامِهِ فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهُ أَمَرَكُمْ مُحَمَّدٌ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ تُسِبِّحُوا فِي دُبُرِ كُلَّ صَلاَةٍ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ، وَتَحْمَدُوا ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ، وَتُكِبِّرُوا أَرْبَعاً وَثَلاَثِينَ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: اجْعَلُوهَا خَمْساً وَعِشْرِينَ وَاجْعَلُوا فِيهِ التَّهْلِيلَ [2] فَلَمَّا أَصْبَحَ أَتَى رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ: رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «فَافْعَلُوه». [3] =صحيح

219 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ سَبَّحَ اللهَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ: ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ وَحَمِدَ اللهَ ثَلاَثاً وَثَلاَثِيْنَ وَكَبَّر اللهَ ثَلاَثاً وَثَلاَثِيْنَ، فَتِلْكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ، وَقَالَ تِمَامَ الْمِائَة: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ لَهُ الْمُلك وَلَهُ الْحَمْد وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيء قَدِير، غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتَ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ». [4] =صحيح

[1] مسلم (596) باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته، النسائي (1349 (نوع آخر من عدد التسبيح، تعليق الألباني "صحيح".
[2] اجعلوها خمس وعشرين واجعلو فيها التهليل: أي: يسبح ويحمد ويكبر ويهلل خمسا وعشرين خمسا وعشرين فيكون المجموع مئة.
[3] ابن حبان (2014)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[4] مسلم (597) الباب السابق، ابن حبان (2013)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم" أبو يعلى (6362)، تعليق حسين سليم أسد "إسناده صحيح وأخرجه مسلم".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 128
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست