responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 119
فَضْل سُجُود التِّلاَوَة
181 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا قَرَأَ ابْنُ آدَمَ السَّجْدَة فَسَجَدَ، اعْتَزَلَ الشَّيْطَانُ يَبْكِي يَقُولُ: يَا وَيْلِي أُمِرَ ابْنُ آدَمَ بِالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الْجَنَّة، وَأُمِرْتُ بِالسُّجُودِ فَأَبَيتُ فَلِيَ النَّارُ». [1] =صحيح

مَا جَاءَ فِي مَسْح مَوْضِع السُّجُود لِتَسْوِيَة الْحَصَى وَفَضْل مَنْ تَرَكَهُ
182 - عَنْ مُعَيْقِيبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لاَ تَمْسَحْ وَأَنْتَ تُصَلِّي فَإِنْ كُنْتَ لاَ بُدَّ فَاعِلاً فَوَاحِدَة تَسْوِيَةَ الْحَصَى». [2] =صحيح

183 - عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - عَنْ مَسْح الْحَصَى فِي الصَّلاَة؟ فَقَالَ: «وَاحِدَةً، وَلَوْ تُمْسِكَ عَنْهَا خَيْرٌ لَكَ مِنْ مِائَةِ نَاقَةٍ، كُلُّهَا سُود الْحَدَقِ». [3] =صحيح

مَا جَاءَ فِي أَنَّ النَّار لاَ تَأْكُلُ أَثَر السُّجُودِ
184 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «تَأْكُلُ النَّارُ ابْنَ

[1] مسلم (81) باب بيان إطلاق اسم الكفر على من ترك الصلاة، أحمد (9711)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الشيخين"، ابن ماجه (1052) باب سجود القرآن، تعليق الألباني "صحيح".
[2] البخاري (1149) باب مس الحصى في الصلاة، مسلم (546) باب كراهية مسح الحصى وتسوية التراب في الصلاة، أبو داود (946) باب في مسح الحصى في الصلاة، واللفظ له.
[3] ابن خزيمة (897) باب الرخصة في مسح الحصى في الصلاة مرة واحدة، تعليق الألباني " إسناده ضعيف شرحبيل بن سعد كان اختلط بآخره كما في التقريب لكن له شاهد قوي موقوف سندا مرفوع حكما خرجته في التعليق الرغيب "، وقال في الترغيب "صحيح"، برقم (557)، أحمد (14451) تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده ضعيف لضعف شرحبيل".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست