responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزهر الفائح في ذكر من تنزه عن الذنوب والقبائح المؤلف : ابن الجزري    الجزء : 1  صفحة : 107
قال: " هي الوالدة تأتي ولدها، ثم تقول له: يا ولدي، ألم تك بطني لك وعاء؟ فيقول: يا أماه، ولكني مشغول بنفسي ".
وكان حبيب العجمي يدعو ويقول: " إلهي، في الدنيا هموم وغموم، وفي الآخرة الحساب والعقاب ".
وقيل في المعنى شعر:
جسمي علما مبرد ليس يقوى ... ولا على النار والحرارة
وكيف يقوى على سعير ... وقودها الناس الحجارة
حال أهل النار: قوله تعالى: (ليس لهم طعام إلا من ضريع لا يسمن ولا يغني من جوع) معناه: الشوك اليابس، نعوذ بالله منه.
قوله تعالى: (وهم فيها كالحون) .
قال صلى الله عليه وسلم: " الشفة العالية ساقطة على السفلى ".
قوله تعالى: (زدناهم عذاباً فوق العِذاب) .
قال ابن عباس: " هي عقارب لها أذنا كالنخل الطوال.
فقوله تعالى:

اسم الکتاب : الزهر الفائح في ذكر من تنزه عن الذنوب والقبائح المؤلف : ابن الجزري    الجزء : 1  صفحة : 107
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست