مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الزهد
المؤلف :
أحمد بن حنبل
الجزء :
1
صفحة :
177
1217 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا سَيَّارٌ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شُمَيْطٍ، حَدَّثَنِي أَبِي شُمَيْطٌ، عَنْ عَجْلَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، رَحِمَهُ اللَّهُ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ لِجُلَسَائِهِ: §سَاعَةٌ لِلدُّنْيَا وَسَاعَةٌ لِلْآخِرَةِ، قُولُوا فِي خِلَالِ الْحَدِيثِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا "
1218 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ يَعْنِي الْمُلَائِيَّ، قَالَ: §كَانُوا يَكْرَهُونَ أَنْ يُعْطِيَ الرَّجُلُ صَبِيَّهُ الشَّيْءَ فَيَخْرُجَ بِهِ فَيَرَاهُ الْمِسْكِينُ فَيَبْكِي عَلَى أَهْلِهِ وَيَرَاهُ الْيَتِيمُ فَيَبْكِي عَلَى أَهْلِهِ "
1219 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: أُخْبِرْتُ عَنْ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ، حَدَّثَنَا أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ، عَنْ نَوْفٍ الْبِكَالِيِّ قَالَ: انْطَلَقَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ وَرَجُلٌ كَافِرٌ يَصِيدَانِ السَّمَكَ فَجَعَلَ الْكَافِرُ يُلْقِي شَبَكَتَهُ وَيَذْكُرُ آلِهَتَهُ فَيَجِيءُ مُدَفَّقًا، وَيُلْقَى الْمُؤْمِنُ وَيُذْكَرُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَلَا يَجِيءُ شَيْءٌ قَالَ: فَتَعَاوَدَا ذَلِكَ إِلَى مَغِيبِ الشَّمْسِ ثُمَّ إِنَّ الْمُؤْمِنَ صَادَ سَمَكَةً فَأَخَذَهَا بِيَدِهِ فَاضْطَرَبَتْ فَوَقَعَتْ فِي الْمَاءِ فَرَجَعَ الْمُؤْمِنُ وَلَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ، وَرَجَعَ الْكَافِرُ وَقَدِ امْتَلَأَتْ سَفِينَتُهُ، فَأَسِفَ مَلَكُ الْمُؤْمِنِ فَقَالَ: §رَبِّ عَبْدُكَ هَذَا الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَدْعُوكَ رَجَعَ وَلَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ، وَعَبْدُكَ الْكَافِرُ رَجَعَ وَقَدِ امْتَلَأَتْ سَفِينَتُهُ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَلَكِ الْمُؤْمِنِ: تَعَالَ فَأَرَاهُ مَسْكَنَ الْمُؤْمِنِ فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ: مَا يَضُرُّ عَبْدِيَ الْمُؤْمِنَ مَا أَصَابَهُ بَعْدَ أَنْ يَصِيرَ إِلَى هَذَا، وَأَرَاهُ مَسْكَنَ الْكَافِرِ فِي النَّارِ فَقَالَ: هَلْ يُغْنِي عَنْهُ شَيْءٌ أَصَابَهُ فِي الدُّنْيَا؟ قَالَ: لَا وَاللَّهِ يَا رَبِّ "
1220 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: أُخْبِرْتُ عَنْ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شُمَيْطٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: §يَعْمِدُ أَحَدُهُمْ فَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَطْلُبُ الْعِلْمَ حَتَّى إِذَا عَلِمَ أَخَذَ الدُّنْيَا فَضَمَّهَا إِلَى صَدْرِهِ وَحَمَلَهَا فَوْقَ رَأْسِهِ فَنَظَرَ إِلَيْهِ ثَلَاثَةٌ ضُعَفَاءُ: امْرَأَةٌ ضَعِيفَةٌ، وَأَعْرَابِيٌّ جَاهِلٌ، وَأَعْجَمِيٌّ، فَقَالُوا: هَذَا أَعْلَمُ بِاللَّهِ مِنَّا لَوْ لَمْ يَرَ فِي الدُّنْيَا ذَخِيرَةً مَا فَعَلَ هَذَا، فَرَغِبُوا فِي الدُّنْيَا وَجَمَعُوهَا فَكَانَ أَبِي يَقُولُ: فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الَّذِي قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ} [النحل: 25] "
1221 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ زَائِدَةَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ شَقِيقٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ {§وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ} [العنكبوت: 45] قَالَ: ذِكْرُ اللَّهِ الْعَبْدَ أَكْبَرُ مِنْ ذِكْرِ الْعَبْدِ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ "
1222 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: أُخْبِرْتُ عَنْ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مَنْصُورٍ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: §لَتَرْفَعُنَّ أَيْدِيَكُمْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَوْ لَيَغُلَّنَّهَا "
1223 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: أُخْبِرْتُ عَنْ سَيَّارٍ، حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مَنْصُورٍ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: زَعَمَ أَبُو عَوْنٍ، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ، أَنَّ أَبَا الدَّرْدَاءِ، §أَبْصَرَ امْرَأَةً بَيْنَ عَيْنَيْهَا مِثْلُ -[178]- رُكْبَةِ الشَّاةِ فَقَالَ: أَمَا إِنَّ هَذَا لَوْ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ عَيْنَيْكِ كَانَ خَيْرًا لَكِ "
اسم الکتاب :
الزهد
المؤلف :
أحمد بن حنبل
الجزء :
1
صفحة :
177
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir