responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوبيخ والتنبيه المؤلف : الأصبهاني، أبو الشيخ    الجزء : 1  صفحة : 66
131 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، نَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ شُبَيْلِ بْنِ عَوْفٍ، قَالَ: " كَانَ يُقَالُ: §مَنْ سَمِعَ بِفَاحِشَةٍ فَأَفْشَاهَا، فَهُوَ فِيهَا كَالَّذِي أَبْدَاهَا "

132 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، ثَنَا الْحُسَيْنُ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ، نَا وُهَيْبُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ الْحَضْرَمِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا الدَّرْدَاءِ، يَقُولُ: «§أَيُّمَا رَجُلٍ أَشَاعَ عَلَى امْرِئٍ مُسْلِمٍ كَلِمَةً، وَهُوَ مِنْهَا بَرِيءٌ لِيُشِينَهُ بِهَا، كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُعَذِّبَهُ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي النَّارِ، حَتَّى يَأْتِيَ بِنَفَاذِ مَا قَالَ»

133 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، نَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ،

134 - وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ جَمِيلٍ، وَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، نَا الْحَسَنُ الْأَشْيَبُ، قَالَا: ثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، نَا يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ حَسَّانَ بْنَ كُرَيْبٍ، أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: «§لِلَّذِي يَعْمَلُ الْفَاحِشَةَ، وَالَّذِي يَشِيعُهَا، لَمَنْزِلَةٌ وَاحِدَةٌ»

135 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْحَذَّاءُ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ، ثَنَا وَهْبُ بْنُ -[67]- جَرِيرٍ، ثَنَا أَبِي، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ أَيُّوبَ، يُحَدِّثُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ مَرْثَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ حَسَّانَ بْنِ كُرَيْبٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: «§الْقَائِلُ الْفَاحِشَةَ، وَالَّذِي يَشِيعُ بِهَا، فِي الْإِثْمِ سَوَاءٌ»

اسم الکتاب : التوبيخ والتنبيه المؤلف : الأصبهاني، أبو الشيخ    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست