responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البر والصلة المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 66
إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَكِّيُّ، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْأَزْهَرِ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ زُنْبُورٍ، قثنا عِيسَى بْنُ يُونُسَ، قثنا الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ مَكْحُولٍ، قَالَ: «إِذَا دَعَتْكَ وَالِدَتُكَ وَأَنْتَ فِي الصَّلَاةِ فَأَجِبْهَا، وَإِذَا دَعَاكَ وَالِدُكَ فَلَا تُجِبْهُ حَتَّى تَفْرُغَ»
44 - أخبرنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ، قَالَ: أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَاقِلَّاوِيُّ، وَعَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ مَحْمُودٍ الْمَرَاغِيُّ، قَالَا: أَنْبَأَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمَحَامِلِيُّ، قثنا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، قثنا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْوَاسِطِيُّ، قثنا مَنْصُورُ بْنُ الْمُهَاجِرِ، قثنا أَبُو النَّضْرِ الْأَبَّارُ، عَنْ أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدَامِ الْأُمَّهَاتِ»
45 - أخبرنا ابْنُ الْحُصَيْنِ، قَالَ: أَنْبَأَ ابْنُ الْمُذْهِبِ، أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، قثنا حُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ، قثنا شَرِيكٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ، قَالَ: أَتَى رَجُلٌ أَبَا الدَّرْدَاءِ، فَقَالَ: إِنَّ امْرَأَتِي بِنْتَ عَمِّي وَإِنِّي أُحِبُّهَا، وَإِنَّ وَالِدَتِي تَأْمُرُنِي أَنْ أُطَلِّقَهَا، فَقَالَ لَا آمُرُكَ أَنْ تُطَلِّقَهَا، وَلَا أَنْ تَعْصِي وَالِدَتَكَ، وَلَكِنْ أُحَدِّثُكَ حَدِيثًا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «إِنِ الْوَالِدَةَ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ» .
فَإِنْ شِئْتَ فَأَمْسِكْ، وَإِنْ شِئْتَ فَدَعْ

اسم الکتاب : البر والصلة المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست