اسم الکتاب : الأذكياء المؤلف : ابن الجوزي الجزء : 1 صفحة : 8
أفضل فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة أخبرنَا عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد قَالَ أَنبأَنَا أَبُو بكر الْخَطِيب قَالَ أخبرنَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن غَالب قَالَ أخبرنَا أَبُو أَحْمد الْحُسَيْن بن عَليّ النَّيْسَابُورِي قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن الْمسيب قَالَ حَدثنَا مُوسَى بن سُلَيْمَان قَالَ حَدثنَا بفية قَالَ حَدثنَا عبد الله ابْن عَمْرو عَن إِسْحَاق بن عبد الله بن أبي فَرْوَة عَن نَافِع عَن ابْن عمر قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا تعجبوا بِإِسْلَام امْرِئ حَتَّى تعرفوا عقدَة عقله أخبرنَا مُحَمَّد بن أبي مَنْصُور قَالَ أخبرنَا عبد الْقَادِر بن مُحَمَّد بن يُوسُف قَالَ أخبرنَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن عبد الْملك بن بشر قَالَ أخبرنَا عَليّ بن عمر الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ حَدثنَا القَاضِي أَبُو طَاهِر مُحَمَّد بن أَحْمد بن نصر قَالَ حَدثنَا جَعْفَر الفيريابي قَالَ حَدثنَا أَبُو مَرْوَان هِشَام بن خَالِد الْأَزْرَق قَالَ حَدثنَا الْحسن بن يحيى الْخُشَنِي عَن أبي عبد الله مولى بني أُميَّة عَن أبي صَالح عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول أول شَيْء خلقه الله الْقَلَم ثمَّ خلق النود وَهِي الدواة ثمَّ قَالَ لَهُ أكتب قَالَ وَمَا أكتب قَالَ اكْتُبْ مَا يكون وَمَا هُوَ كَائِن إِلَى يَوْم الْقِيَامَة ثمَّ خلق الْعقل وَقَالَ وَعِزَّتِي لأكملنك فِيمَن أَحْبَبْت ولأنقصنك مِمَّن أبغضت
أخبرنَا مُحَمَّد بن أبي مَنْصُور قَالَ أخبرنَا ابْن الْمُبَارك بن عبد الْجَبَّار قَالَ أخبرنَا أَحْمد بن الْحَرْث قَالَ حَدثنَا جدي مُحَمَّد بن عبد الْكَرِيم قَالَ حَدثنَا الْهَيْثَم ابْن عدي قَالَ حَدثنَا الْأَعْمَش عَن عمر وبن مرّة عَن عبد الرَّحْمَن بن سابط عَن ابْن عَبَّاس قَالَ لما خلق الله الْعقل قَالَ لَهُ أدبر فَأَدْبَرَ ثمَّ قَالَ لَهُ أقبل فَأقبل قَالَ وَعِزَّتِي مَا خلقت خلقا قطّ أحسن مِنْك فبك أعطي وَبِك آخذ وَبِك أعاقب
أخبرنَا مُحَمَّد بن عبد الْبَاقِي قَالَ أَنبأَنَا أَحْمد بن أَحْمد الْحداد قَالَ أَنبأَنَا أَبُو نعيم أَحْمد بن عبد الله قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن أَحْمد بن عَليّ قَالَ حَدثنَا الْحَرْث عَن أبي أُسَامَة قَالَ حَدثنَا دَاوُد بن الْمُجبر قَالَ حَدثنَا عباد كثير عَن إِدْرِيس عَن
اسم الکتاب : الأذكياء المؤلف : ابن الجوزي الجزء : 1 صفحة : 8