responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأذكار - ط ابن حزم المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 653
جاء في آخر النسخة المحفوظة في مكتبة تشتستربتي بدبلن، بإيرلندة تحت الرقم: 3049؛ في الورقة رقم: 279 ما يلي:
"شاهدت على النسخة التي قابلت عليها نسختي هذه ما مثالهُ بخط مصنفه -رحمه الله تعالى:
الحمدُ لله ربّ العالمين، سمع عليَّ جميع هذا الكتاب، كتاب الأذكار، صاحبهُ كاتبهُ الفقيهُ العالمُ الفاضلُ الورعُ المتقنُ علاءُ الدين أبو الحسنِ علي بن إبراهيم بن داودَ الدمشقيُ الشافعيُ أدام الله الكريم له الخيراتِ المتظاهرات، وتولاهُ بالحسناتِ المتكاثرات، ولطف به في جميع أمورهِ، وبارك له في كل أحوالهِ؛ وقابل نسختهُ هذه معي وأنا مُمسكٌ بأصلي في جميع سماعه، وذلك في مجالس، آخرها يوم الثلاثاء الثاني عشر من جمادي الولى سنة ستةٍ كذا وسبعين وست مائة؛ وأجزتُ لهُ كلّ ما يجوزُ لي تسميعه.

= أبي إسحاق إبراهيم بن أحمد التنوخي، عن الأشياخ العشرة؛ الشيخ علاء الدين عليّ بن إبراهيم العطار، وقاضي القضاة بدر الدين محمد بن جماعة، وشمس الدين محمد بن أبي بكر بن النقيب، وشرف الدين هبة الله بن عبد الرحيم البارزي، والحافظ أبي الحجاج يوسف المزي، وأبي نعيم أحمد ويدعى بكار بن الحافظ تقي الدين الإسعردي، وأبي العباس أحمد بن كشتغدي الصيرفي، وأبي الفرج بن عبد الهادي الصالحي المقدسي، والصدر أبي الفتح محمدٍ بن محمدٍ الميدوي؛ قالوا: أخبرنا بها مؤلفها الإمام أبو زكرياء يحيى بن شرف النووي.
(ح) وأروي الأذكار أيضًا عن الشيخين عبد القادر توفيق شلبي والمقرئ أحمد المخللاتي، كلاهما عن السيد محمد عمر الغزي، عن مصطفى الرحمتي، عن صالح الجنيني، عن محمد بن سليمان الروداني نزيل دمشق، عن محمد بن بدر الدين الصالحي، عن أحمد بن يونس العيثاوي، عن والده شيخ الإسلام يونس، عن شيخه السيد الجليل كمال الدين محمد بن حمزة الحسيني، قال: أخبرنا الحافظ أبو العباس وأبو الفرج عبد الرحمن بن الشيخ خليل والجمالُ ابن جماعةٍ المقدسي؛ قالوا أخبرنا البرهان الشامي، أخبرنا ابن العطار عنه به، فذكرهُ. انتهى.
اسم الکتاب : الأذكار - ط ابن حزم المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 653
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست