اسم الکتاب : الأذكار - ط ابن حزم المؤلف : النووي، أبو زكريا الجزء : 1 صفحة : 30
وتيسير ما أقصده من الخيرات، والدوام على أنواع المكرمات، والجمع بيني وبين أحبائي في دار كرامته وسائر وجوه المسرّات.
9- وحسبي الله ونِعم الوكيل، ولا حولَ ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم، ما شَاءَ اللَّهُ، لا قُوَّةَ إِلاَّ بالله، توكلتُ على الله، اعتصمتُ بالله، استعنت بالله، فوضت أمري إلى الله، واستودعته[1] ديني ونفسي ووالِدَيَّ وإخواني وأحبابي وسائر من أحسن إِلَىَّ وجميع المسلمين وجميعَ ما أنعمَ به عليَّ وعليهم من أمور الآخرة والدنيا، فإنه سبحانه إذا استُودع شيئاً حفظه، ونعم الحفيظ. [1] في نسخة: "وأستودعه"؛ من الشارح.
اسم الکتاب : الأذكار - ط ابن حزم المؤلف : النووي، أبو زكريا الجزء : 1 صفحة : 30