responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأخلاق في الإسلام المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 15
مصادر الإلزام الخلقي:
استكمل القرآن طرق الإلزام وأنواعها، وسلط الوازعات على عقل المؤمن ثم على قلبه وضميره، ونفسه وغرائزه، وطباعه وحسده، فانتزع الدواء من مكمن الداء، وشمل بهذا الإلزام الكبائر والصغائر، والأخلاق والآداب، وجعل الفرد رقيبا على نفسه وعلى المجتمع، وجعل المجتمع رقيبا على الفرد وتكاد هذه الالزامات تنحصر في الأتي:
1- الوحي الديني: حيث أن الدين يدل الإنسان على الخير، والأخلاق الحميدة. قال تعالى: {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ}

اسم الکتاب : الأخلاق في الإسلام المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 15
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست