responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 92
فضل الْعقل على الْمنطق حِكْمَة وَفضل الْمنطق على الْعقل هجنة 184 قَالَ عَمْرو بن الْعَاصِ
ذلة الرجل عظم يجْبر وزلة اللِّسَان لَا تبقي وَلَا تذر 185 قَالَ أَعْرَابِي
عثرات اللِّسَان لَا تستقال ... وبأيدي الرِّجَال تجزى الرِّجَال
فَاجْعَلْ الْعقل للسان عقَالًا ... فشراد اللِّسَان دَاء عضال
إِن ذمّ اللِّسَان مبق على الْعرض ... وبالقول تستبان الفعال 186 وَقَالَ مَنْصُور الْفَقِيه
واخرس إِذا خفيت أُمُور ... الْحق عَنْك عَن الْإِجَابَة
فَأَقل مَا يجزى الْفَتى ... بسكوته عز المهابة

اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 92
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست