responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 64
106 - وَرُوِيَ أَن هَذِه الْقِصَّة عرضت ل الْخَلِيل مَعَ أبي الْهُذيْل العلاف وَرُوِيَ أَنَّهَا عرضت ل أبي عُبَيْدَة مَعَ النظام وَالَّذِي تقدم أصح إِن شَاءَ الله تَعَالَى 107 قَالَ المأموني
سأترك النَّحْو لأَصْحَابه ... وأصرف الهمة للصَّيْد
إِن ذَوي النَّحْو لَهُم همة ... مُرْسلَة بالمكر والكيد
يضْرب عبد الله زيدا ... وَيزِيد عبد الله من زيد 108 كتب أَبُو غَسَّان رفيع الْمَعْرُوف ب دماذ الى عُثْمَان النَّحْوِيّ الْمَازِني
تفكرت فِي النَّحْو حَتَّى مللت ... وأتعبت نَفسِي بِهِ وَالْبدن
وأتعبت بكرا وَأَصْحَابه ... بطول الْمسَائِل فِي كل فن
خلا أَن بَابا عَلَيْهِ العفا ... ء للفاء يَا ليته لم يكن
فَكنت بِظَاهِرِهِ عَالما ... وَكنت بباطنه ذَا فطن

اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 64
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست