responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 61
95 - وَقَالَ أَيْضا
اللّحن فِي الْكَلَام أقبح من آثَار الجدري فِي الْوَجْه 96 قَالَ ابْن شبْرمَة
إِذا سرك أَن تعظم فِي أعين من كنت عِنْده صَغِيرا ويصغر فِي عَيْنك من كَانَ فِيهِ كَبِيرا فتعلم الْعَرَبيَّة فَإِنَّهَا تجزيك عَن الْمنطق وتدنيك من السُّلْطَان 97 قَالَ الشَّاعِر
النَّحْو يصلح من لِسَان الألكن ... والمرء تكرمه إِذا لم يلحن
وَإِذا أردْت من الْعُلُوم أجلهَا ... فأجلها مِنْهَا مُقيم الألسن
لحن الشريف يُزِيلهُ عَن قدره 00000000000 ...
وَترى الوضيع إِذا تكلم معربا ... نَالَ الْكَرَامَة بِاللِّسَانِ الْأَحْسَن

اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست