responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 59
فَلَا تعد إصْلَاح اللِّسَان فَإِنَّهُ ... يخبر عَن مَا عِنْده وَيبين
ويعجبني زِيّ الْفَتى وجماله ... وَيسْقط من عَيْني سَاعَة يلحن
عَليّ أَن للإعراب حدا وَرُبمَا ... سَمِعت من الْأَعْرَاب مَا لَيْسَ يحسن
وَلَا خير فِي اللَّفْظ الكريه سَمَاعه ... وَلَا فِي قَبِيح الظَّن فِي الْفِعْل أحصن 91 كَانَ عبد الله بن عمر يضْرب وَلَده على اللّحن 92 قَالَ شُعْبَة
مثل الَّذِي يحفظ بل يتَعَلَّم الحَدِيث وَلَا يتَعَلَّم النَّحْو مثل السرير لَا رَأس لَهُ 93 قَالَ الْخَلِيل بن أَحْمد شعرًا فِي الْمَعْنى
اطلب النَّحْو للحجاج وللشعر ... مُقيما والمسند الْمَرْوِيّ

اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست