responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 104
خير مَا ورث الرِّجَال بنيهم ... أدب صَالح وَحسن الثَّنَاء
هُوَ خير من الدَّنَانِير والأوراق ... فِي يَوْم شدَّة أَو رخاء
تِلْكَ تفنى وَالدّين وَالْأَدب الصَّالح ... لَا يفنيان حَتَّى اللِّقَاء 229 كَانَ يُقَال من أدب ابْنه صَغِيرا قرت بِهِ عينه كَبِيرا 230 قَالَ لُقْمَان
ضرب الْوَالِد للْوَلَد كَالْمَاءِ للزَّرْع 231 قَالَ بعض الْحُكَمَاء
لَا أدب إِلَّا بعقل وَلَا عقل إِلَّا بأدب 232 كَانَ يُقَال
نعم العون لمن لَا عون لَهُ الْأَدَب

اسم الکتاب : أدب المجالسة وحمد اللسان المؤلف : ابن عبد البر    الجزء : 1  صفحة : 104
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست