responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أدب الطلب ومنتهى الأدب المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 149
لَهُ مدْخل فِي التِّلَاوَة وَسَائِر الْعُلُوم الْمُتَعَلّقَة بِالْكتاب الْعَزِيز وَمَا أَنْفَع الإتقان للسيوطي فِي مثل هَذِه الْأُمُور
ثمَّ لَا يهمل النّظر فِي الْكتب الْمُدَوَّنَة فِي الْقرَاءَات وَمَا يتَعَلَّق بهَا = كالشاطبية = وَشَرحهَا و = الطّيبَة = وشروحها
علم السّنة

إِذا عرفت مَا يَنْبَغِي لمن أَرَادَ أَن يكون من أهل الطَّبَقَة الأولى فَاعْلَم أَن أعظم الْعُلُوم فَائِدَة وأكثرها نفعا وأوسعها قدرا وأجلها خطرا علم السّنة المطهرة فَإِنَّهُ الَّذِي تكلفل بِبَيَان الْكتاب الْعَزِيز ثمَّ اسْتَقل بِمَا لَا ينْحَصر من الْأَحْكَام
وَلست أَقُول إِن الطَّالِب يشْتَغل بِهِ فِي وَقت معِين وَلَا أَقُول إِنَّه يقدمهُ على هَذِه الْعُلُوم الْمُتَقَدّمَة أَو يُؤَخِّرهُ عَنْهَا بل أَقُول إِنَّه يَنْبَغِي لطَالب الْعلم بعد أَن يُقيم لِسَانه بِمَا يحْتَاج إِلَيْهِ من النَّحْو أَن يقبل على سَماع الْكتب الَّتِي جمع فِيهَا أهل الْعلم متون الْأَحَادِيث مَقْطُوعَة الْأَسَانِيد = كجامع الْأُصُول = و = الْمَشَارِق = و = كنز الْعمَّال = و = الْمُنْتَقى = لِابْنِ تَيْمِية و = بُلُوغ

اسم الکتاب : أدب الطلب ومنتهى الأدب المؤلف : الشوكاني    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست