اسم الکتاب : سجود التلاوة معانيه وأحكامه المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 56
قال هؤلاء: فيكون النسخ فيها خاصة، لا في غيرها، لما كان الشيطان قد ألقاه حين ظن من ظن أنه وافقهم، ترك السجود فيها بالكلية سداً لهذه الذريعة. وهي في الصلاة تأتي في آخر القيام، وسجدة الصلاة تغني عنها، فهذا القول أقرب من غيره. والله أعلم.
وأما حديث عمر: فلو كان صريحاً لكان قوله وإقرار من حضر، وليسوا كل المسلمين. وقول
اسم الکتاب : سجود التلاوة معانيه وأحكامه المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 56