responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النبوات المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 390
آمَنَّاْ بِاللهِ وَمَاْ أُنْزِلَ إِلَيْنَاْ} [1] الآية؛ فإنّها تتضمّن الإيمان، والإسلام. وبالآية من آل عمران: {قُلْ يَاْ أَهْلَ الْكِتَاْبِ تَعَاْلَوْا إِلَىْ كَلِمَةٍ سَوَاْءٍ بَيْنَنَاْ وَبَيْنَكُمْ} 23.
فلاسفة الصوفية الذين تأثروا بكلام الغزالي
[والذين] [4] سلكوا خلف أبي حامد، أو ضاهوه في السلوك؛ كابن سبعين، وابن عربي، صرّحوا بحقيقة ما وصلوا إليه، وهو أنّ الوجود

[1] سورة البقرة، الآية 136.
2 سورة آل عمران، الآية 64.
3 قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم هذه أخرجها مسلم في صحيحه 1504، كتاب صلاة المسافرين، باب استحباب ركعتي سنة الفجر.
[4] في ((ط)) : والذي. وما أثبت من ((خ)) ، و ((م)) .
اسم الکتاب : النبوات المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 390
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست