responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 88
بالصالحين} .
وقالت بلقيس: {أسلمت مع سليمان لله رب العالمين} .
وقال تعالى: {يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار} وقال الحواريون: {آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون} .

دين واحد وشرائع منوعة
فدين الأنبياء واحد، وإن تنوعت شرائعهم، كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنا معشر الأنبياء ديننا واحد» قال تعالى: {شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه} ، وقال تعالى: {يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا

اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست