اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 58
وفي الصحيحين عنه صلى الله عليه أنه سئل: أي الأعمال أفضل؟ قال: «إيمان بالله، وجهاد في سبيله» قيل: ثم ماذا؟ قال: «حج مبرور» .
وفي الصحيحين أن رجلا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله! أخبرني بعمل يعدل الجهاد في سبيل الله، قال: «لا تستطيعه، أولا تطيقه» قال فأخبرني به، قال: «هل تستطيع إذا خرجت مجاهدا أن تصوم ولا تفطر، وتقوم ولا تفتر؟»
حق الله على عباده
وفي السنن «عن معاذ رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه وصاه لما بعثه إلى اليمن، فقال: يامعاذ اتق الله حيثما
اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 58