اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 184
فقال: لو علمت أنك تستمع لحبرته لك تحبيرا» ، أي لحسنته لك تحسينا، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «زينوا القرآن بأصواتكم» وقال صلى الله عليه وسلم: «لله أشد أذنا -أي استماعا - إلى الرجل الحسن الصوت بالقرآن من صاحب القينة إلى
قينته» وقال صلى الله عليه وسلم لابن مسعود: «إقرأ علي القرآن، فقال: أقرأ
اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : ابن تيمية الجزء : 1 صفحة : 184