responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه في آداب الطريق المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 57
وقوله في الحديث الصحيح اللهم إني أعوذُ بك من المأثم والمَغْرَم.
وقوله في الصحيح اللَّهُمّ إنِّي أعُوذُ بكَ من الَهمِّ والحَزَن وأعُوذُ بك من العَجْز والكَسَل وأعُوذُ بكَ من الجُبْنِ والبُخْلِ وأعُوذُ بك من ضلَعِ الدَّيْن وغَلَبَةِ الرِّجالِ.
وقوله في الحديث الصحيح اللهُمَّ رَبَّ السَّمواتِ السَّبع ورَبَّ العَرْشِ العظيم ربَّنا وربَّ كلِّ شيء فالقَ الحَبَّ والنَّوَى مُنْزِلَ التوراةِ والإنْجِيلِ والقرآن أعوذُ بك من شرِّ كلِّ دابَّةٍ أنتَ آخِذٌ بناصِيتها أنت الأوّلُ فلَيس قبْلَك شيء وأنْتَ الآخِرُ فليس بعدَك شيءٌ وأنت الظاهرُ فليس فوقك شيءٌ وأنت الباطن فليس دونك شيءٌ اقْضِ عنِّي الدَّيْن وأغْنِني من الفقر.
وفي الترمذي ليسأل أحدُكم ربَّه حاجَتَه كلَّها حتى شِسْعَ نَعْلِه إذا انقطَعَ فإنه إن لم يُيَسِّرْه لم يتيسَّر.
وما زال الأنبياءُ وأتباعُهم يسألون الله مصالحَ دينهم ودنياهم وآخرتهم فمن هو الذي استغنى عن سؤال الله تعالى ثم خاصية العبد

اسم الکتاب : الرد على الشاذلي في حزبيه وما صنفه في آداب الطريق المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 57
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست