responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أحاديث القصاص المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 90
ومنها: 68- «أَنَّهُ أَمَرَ النِّسَاءَ بِالْغُنْجِ لِأَزْوَاجِهِنَّ عِنْدَ الْجِمَاعِ» .
ليس هذا من كلام النبي صلى الله عليه وسلم.

ومنها: 69- «أَنَّهُ قَالَ لِسَلْمَانَ [الْفَارِسِيِّ] * وَهُوَ يَأْكُلُ الْعِنَبَ: يَا سَلْمَانُ! كُلِ الْعِنَبَ دُو دُو» [و] *معناه: عِنَبَتَيْنِ عِنَبَتَيْنِ.
هذا باطل عن النبي صلى الله عليه وسلم.

Q* إضافة من نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار.
ومنها: 70- «الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدَامِ الْأُمَّهَاتِ» .
معنى هذا أنَّ التواضع للأُمهات سببٌ لدخول الجنة. وما أعرف هذا لفظًا* مرفوعًا بإسناد ثابت.
بل الحديث مرفوعٌ** عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أَنَّ «الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ فَأَضِعْ ذَلِكَ الْبَابَ أَوِ احْفَظْهُ» .***

Q* في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (اللفظ) .
** في نسختي الدار المصرية اللبنانية ودار الآثار: (المرفوع) .
*** أضاف محقق نسخة الدار المصرية اللبنانية إلى المتن ما وجده بهامش أحد النسخ الخطية -ولعله من زيادات أحد النساخ- ما نصه:
عند ابن سعد، أنا حجاج بن محمد، عن ابن جريج، قال: أخبرني محمد بن طلحة بن عبد الله بن عبد الرحمن، عن أبيه طلحة، عن معاوية بن جاهمة السلمي، أن جاهمة جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: يا رسول الله، أردت أن أغزو وقد جئتك أستشيرك. فقال: «هل لك من أم؟» قال: نعم. قال: «فالزمها؛ فإن الجنة تحت رجلها، ثم الثانية، ثم الثالثة في مقاعد شتى» . وكمثل هذا القول. انتهى.
اسم الکتاب : أحاديث القصاص المؤلف : ابن تيمية    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست