responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معالم القربة في طلب الحسبة المؤلف : ابن الأخوة    الجزء : 1  صفحة : 81
وَتِسْعُونَ دِرْهَمًا، وَالرِّطْلُ اللَّيْتِيُّ مِائَتَا دِرْهَمٍ، وَالرِّطْلُ الْجَرْوِيُّ ثَلَثُمِائَةٍ، وَاثْنَا عَشَرَ دِرْهَمًا، وَالرِّطْلُ الْحَرَّانِيُّ سَبْعُمِائَةٍ، وَعِشْرُونَ دِرْهَمًا، وَالْعَجْلُونِيُّ، وَالرُّومِيُّ أَلْفٌ، وَمِائَتَا دِرْهَمٍ، وَالرِّطْلُ الْغَزَّاوِيُّ سَبْعُمِائَةٍ، وَعِشْرُونَ دِرْهَمًا، وَالْقُدْسِيُّ، وَالْخَلِيلِيُّ، وَالنَّابُلُسِيُّ ثَمَانُ مِائَةِ دِرْهَمٍ، وَالْكُرْكِيُّ تِسْعُمِائَةِ دِرْهَمٍ، وَفِي الْمَحِلَّاتِ أَرْطَالٌ مُخْتَلِفَةٌ فَالْمُتَعَامَلُ بِهَا فِي الْأَسْوَاقِ مَا يُذْكَرُ مَدِينَةُ قُوصُ لَهَا أَحْوَالُ رِطْلُ اللَّحْمِ، وَالْخُبْزِ، وَالْخُضَرِ ثَلَثُمِائَةٍ وَخَمْسَةَ عَشَرَ بَاقِي الْحَوَائِجِ ليتي مِائَتَا دِرْهَمٍ مَدِينَةُ أَسْيُوطَ مُخْتَلِفَةُ الْأَحْوَالِ فَالْخُبْزُ، وَاللَّحْمُ أَلْفُ دِرْهَمٍ، وَسِتُّمِائَةٍ بَاقِي الْحَوَائِجِ ليتي مِائَتَا دِرْهَمٍ، مَدِينَةُ مَنْفَلُوطَ اللَّحْمُ، وَالْخُبْزُ ليتي مِائَتَا دِرْهَمٍ الْبَاقِي مِصْرِيُّ مِائَةٌ، وَأَرْبَعَةٌ، وَأَرْبَعُونَ، مُنْيَةُ بْنُ خَصِيبٍ عَلَى رِطْلِ مِصْرَ مِائَةٌ، وَأَرْبَعٌ، وَأَرْبَعُونَ مَدِينَةُ إخْمِيمَ مُخْتَلِفَةُ الْأَحْوَالِ الْخُبْزُ، وَاللَّحْمُ أَلْفُ دِرْهَمٍ، وَيُسَمَّى مَنٌّ وَالْبَاقِي ليتي مِائَتَا دِرْهَمٍ، دروت السربام عَلَى رِطْلِ مِصْرَ مَدِينَةُ الْمَحَلَّةِ رِطْلَانِ، وَثُلُثَا رِطْلٍ مِصْرِيِّ، ثَغْرُ الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ رِطْلَانِ، وَأُوقِيَّتَانِ ثَلَثُمِائَةٍ، وَاثْنَا عَشَرَ دِرْهَمًا، ثَغْرُ دِمْيَاطَ رِطْلَانِ، وَرُبْعٌ، وَنِصْفُ أُوقِيَّةٍ مِصْرِيٍّ، الْبِلْبِيسِ رِطْلٌ، وَرُبْعٌ مِصْرِيٌّ مِائَةٌ، وَثَمَانُونَ دِرْهَمًا، مَدِينَةُ سَمَنُّودَ رِطْلَانِ، وَسُدُسٌ مِصْرِيٌّ، مَدِينَةُ الْفَيُّومِ مِائَةٌ، وَخَمْسُونَ دِرْهَمًا، وَلَمْ أَسْمَعْ أَنَّ بَلْدَةً وَافَقَ رِطْلُهَا لِبَلْدَةٍ أُخْرَى إلَّا نَادِرًا، أَوْ قَرْيَةً لِقَرْيَةٍ لَا يُؤْبَهُ بِهِمَا، وَالْأُوقِيَّةُ مِنْ نِسْبَةِ رِطْلِهَا جُزْءٌ مِنْ اثْنَيْ عَشَرَ جُزْءًا.

[فَصَلِّ مِقْدَار الْمِثْقَال]
(فَصْلٌ) : وَأَمَّا الْمِثْقَالُ فَاتُّفِقَ عَلَى أَنَّهُ دِرْهَمٌ، وَدَانِقَانِ، وَنِصْفٌ، وَهُوَ أَرْبَعٌ، وَعِشْرُونَ قِيرَاطًا، وَالْقِيرَاطُ ثَلَاثُ حَبَّاتٍ، وَأَرْبَعَةُ أَسْبَاعِ حَبَّةٍ، وَهُوَ خَمْسَةٌ، وَثَمَانُونَ حَبَّةٍ، وَخَمْسَةُ أَسْبَاعِ حَبَّةٍ، وَزْنُ كُلِّ حَبَّةٍ مِنْهَا مِائَتَانِ حَبَّةٍ مِنْ حُبُوبِ الْخَرْدَلِ الْبَرِّيِّ الْمُعْتَدِلِ.
وَقَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ: كَانَ الْمِثْقَالُ بِمَكَّةَ

اسم الکتاب : معالم القربة في طلب الحسبة المؤلف : ابن الأخوة    الجزء : 1  صفحة : 81
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست