responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة المؤلف : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    الجزء : 1  صفحة : 140
ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم إلى أبرويز ملك الفرس، في جريدة بيروت اليومية «الحياة» المؤرخة 27/ 12/ 1382 هـ 22/ 5/ 1963، ص 1، 7 مع صورة- مقالة له أيضا في مجلة الوعي، كراتشي، باكستان اكتوبر 63، 19، ص 4- 11 مع صورة-
--
Hamidullah, Original de la lettre du Prophete a Kisra, illusre, dans:Rivista degli Studi orientali, Roma, XL, 1965, p.57- 69. - Le meme, Le Prophete de l, Islam, savie
et son oeuvre, 612- 627. - A.L.Kolesnikov, Dve redaktsii pisma Mukhammeda
sasaniskomu chakhu khosrovu II parvizu, in:Palestins kii Sbornik, v.17 (80) , Akademiya
Nauk, Leningrad 1967, pp.74- 83
. وتفضّل بإرسال هذه المقالة إلينا، ونقل إلى الروسية مقالتنا الآنف ذكرها تلخيصا وبحثا.
[بسم الله الرحمن الرحيم]
من محمد رسول الله إلى كسرى عظيم فارس:
سلام على من اتّبع الهدى، وآمن بالله ورسوله، وشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، وأنّ محمدا عبده ورسوله.
وأدعوك بدعاء الله فإني أنا رسول الله إلى الناس كافة، لأنذر من كان حيّا ويحقّ القول على الكافرين. فأسلم تسلم؛ فإن أبيت فإن إثم المجوس عليك.
(1) طب، الحلبي، اليعقوبي، ابن الجوزي: [] .
(2) أبو نعيم: رسول الله النبي الأمي إلى كسرى- قلقش عن العسكري: كسرى أبرويز.
(3- 5) طب في رواية: إلا الله ... وإني رسول الله- قلقش أيضا: رسوله ... وأدعوك بدعاية الله- زاد قلقش في رواية: الله عز وجل- ابن الجوزي: ورسوله ... وأدعوك.
(5) عمخ: بدعاء الاسلام- الحلبي: بدعاية الله- طب وقلقش أيضا: لينذر من كان- اليعقوبي ... إلى الناس كافة لينذر.
(6) طب: ... أسلم تسلم فإن أبيت فعليك إثم المجوس- قلقش أيضا: وأسلم تسلم وإن أبيت فإثم- وفي رواية: وأسلم- فإن توليت فإن- الحلبي: أسلم- فعليك إثم المجوس- اليعقوبي:
فإن عليك آثام المجوس- باقلاني: تسلم..
(1- 6) حمد الله المستوفى: بسم الله الرحمن الرحيم. من محمد رسول الله إلى برويز بن هرمزد. فإني أحمد الله إليك الذي لا إله إلا هو الحي القيوم الذي أرسلني بالحق بشيرا ونذيرا إلى قوم عليه- (كذا، لعله: غلبهم) - السفه، وسلب عقولهم. ومن يهد الله فلا مضل له، ومن يضلله فلا هادي له. وأن الله بصير بالعباد. أما بعد فأسلم تسلم، أو ائذن بحرب من الله ورسوله. ولم يعجزهما (كذا، لعله: ولن تعجزهما) .

اسم الکتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة المؤلف : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    الجزء : 1  صفحة : 140
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست