responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة المؤلف : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    الجزء : 1  صفحة : 129
(بسم الله الرحمن الرحيم)
من محمد رسول الله إلى زياد بن جهور
أما بعد إنه بلغني أن بأرضك رجلا يقال [له] عمرو بن الحارث، قد أفتنهم وأعان على فتنتهم. فانهه ما استطعت. أما بعد فليوضعنّ كل دين دانه الناس إلّا الإسلام. فاعلم ذلك.
أما بعد فقد أتاني رسولك ولم يصب عندي شيئا من الشهوات. ولن أعتذر من ذلك. أما بعد فإنه من أتى من عمم- قوم أبي الحسين ابن قانع: بطن من اليمن- فإنه آمن بأمان الله ومحمد رسول الله.
واتق الله ربك. وكتب.
(2) طبراني: سلم أنت فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو. أما بعد فإني أذكرك الله واليوم الآخر- وفي المعجم الصغير: «أحمد الله إليك» ، أو: «أحمد إليك الله» .
(3- 8) طبراني: أما بعد فليوضعن كل دين دان به الناس إلا الإسلام فاعلم ذلك- وعند بعب وبح، بعد البسملة: «أما بعد فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو» فحسب.

43 الإقطاع للداريين وهم من لخم
قس ج 1 ص 296- السيرة لزيني دحلان ج 2 ص 207- 208- عمخ ع 29 ب- الضوء الساري لمعرفة خبر تميم الداري للمقريزي ورقة 88 ب (مخطوطة باريس) - قلقش ج 13 ص 119 (عن ابن عساكر) - الكتاني ج 1 ص 144- 152- السيرة الحلبية طبع جديد 3/ 240.
قابل بح ع 1248 (إلى أبي هند الداري) - التمهيد فيما يجب فيه التحديد لتقي الدين السبكي، دمشق 1370 هـ، بحث إقطاع النبي لتميم الداري- بث 1/ 215- بع رقم 680.
F.Krenkow, Grant of Land by Muhammad To Tamim ad- Dari, in:Islamica, 1924,
I, 529- 532
. وفد عليه صلى الله عليه وسلم الداريّون مرتّين، مرة قبل الهجرة، ومرة بعدها. وفي المرة الأولى، سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أرضا، فدعا بقطعة من أدم، وكتب كتابا نسخته:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا كتاب ذكر فيه ما وهب [محمد] رسول الله للداريّين؛

اسم الکتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة المؤلف : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست