responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مآثر الإنافة في معالم الخلافة المؤلف : القلقشندي    الجزء : 1  صفحة : 5
هجر (1) والمقابل ببلالة الرشح زاخر الْبَحْر وهامع الْمَطَر وانما قصدت بذلك التَّقَرُّب الى خاطره الشريف وَالشُّكْر لما أسلف من بره التالد ونواله الطريف وَالله تَعَالَى يقرنه بِالْقبُولِ ويبسط بالممادح المعتضدية لِسَان مُؤَلفه فَيَقُول وَيطول
وَقد رتبته على مُقَدّمَة وَسَبْعَة أَبْوَاب وخاتمة
الْمُقدمَة
فِي معنى الْخلَافَة وَمن ينْطَلق عَلَيْهِ اسْم الْخَلِيفَة وَمن تكون عَنهُ الْخلَافَة وَكَيْفِيَّة النِّسْبَة الى الْخَلِيفَة وَمَا يَقع عَلَيْهِ من الكنية والألقاب
الْبَاب الأول
فِي وجوب عقد الامامة لم يقوم بهَا وَبَيَان شُرُوط الامامة الَّتِي لَا تصح بِدُونِهَا والطرق الَّتِي تَنْعَقِد بهَا وَمَا يلْزم الْخَلِيفَة للرعية وَمَا يلْزم الرّعية للخليفة وَمَا يَنْعَزِل بِهِ الْخَلِيفَة وَيخرج بِهِ عَن الامامة (1) فِي

اسم الکتاب : مآثر الإنافة في معالم الخلافة المؤلف : القلقشندي    الجزء : 1  صفحة : 5
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست