responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تسهيل النظر وتعجيل الظفر في أخلاق الملك المؤلف : الماوردي    الجزء : 1  صفحة : 282
قَالَ الشَّاعِر
(إِذا أَنْت لم تَبْرَح تظن وتقتضي ... على الظَّن أردتك الظنون الكواذب) // من الطَّوِيل //
وليعلم الْملك أَن الذَّم فِي الظُّلم بِقدر الْحَمد فِي الْعدْل والزهد فِي ولَايَة الظَّالِم بِقدر الرَّغْبَة فِي ولَايَة الْعَادِل
وكل مَذْمُوم ممقوت
وكل مَحْمُود مَحْبُوب
والممقوت مباعد
والمحمود مساعد
وناهيك بطرفيهما خيرا أَو شرا وبعقباهما نفعا وضرا
وَقد رُوِيَ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه قَالَ

اسم الکتاب : تسهيل النظر وتعجيل الظفر في أخلاق الملك المؤلف : الماوردي    الجزء : 1  صفحة : 282
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست