responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تسهيل النظر وتعجيل الظفر في أخلاق الملك المؤلف : الماوردي    الجزء : 1  صفحة : 169
سَعَادَة الرّعية فِي طَاعَة الْملك وسعادة الْملك فِي طَاعَة الْمَالِك
قَالَ بعض الألباء
إِذا لم يكن فِي سُلْطَان الْملك سرُور لرعيته كَانَ ملكه ظلما
حُكيَ أَن أنوشروان أنفذ رَسُولا إِلَى ملك قد أزمع على محاربته وَأمره أَن يتعرف سيرته فِي نَفسه ورعيته فَرجع إِلَيْهِ وَقَالَ
وجدت عِنْده الْهزْل أقوى من الْجد وَالْكذب أَكثر من الصدْق والجور أرفع من الْعدْل
فَقَالَ أنوشروان رزقت الظفر عَلَيْهِ سر إِلَيْهِ وَليكن عَمَلك فِي

اسم الکتاب : تسهيل النظر وتعجيل الظفر في أخلاق الملك المؤلف : الماوردي    الجزء : 1  صفحة : 169
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست