responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 506
409 - بَاب مَا ورد فِيمَن لَا يَرِثهُ إِلَّا ابْنة
عَن سعد بن أبي وَقاص قَالَ جَاءَنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يعودنِي عَام حجَّة الْوَدَاع من وجع اشْتَدَّ بِي فَقلت يَا رَسُول الله بلغ بِي من الوجع مَا ترى وَأَنا ذُو مَال وَلَا يَرِثنِي إِلَّا أبنة لي أفأتصدق بِثُلثي مَالِي قَالَ لَا قلت فَالشَّطْر قَالَ لَا قلت فَالثُّلُث قَالَ الثُّلُث وَالثلث كثير إِنَّك إِن تذر وَرثتك أَغْنِيَاء خير من أَن تذرهم عَالَة يَتَكَفَّفُونَ النَّاس وَإنَّك لن تنْفق نَفَقَة تبتغي بهَا وَجه الله تَعَالَى إِلَّا أجرت بهَا حَتَّى مَا تجْعَل فِي امْرَأَتك الحَدِيث أخرجه السِّتَّة

410 - بَاب مَا ورد فِي طواف الرجل على نِسَائِهِ
عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ سُلَيْمَان عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام لأطوفن اللَّيْلَة على تسعين امْرَأَة كل امْرَأَة تَأتي بِفَارِس يُجَاهد فِي سَبِيل الله تَعَالَى فَقَالَ لَهُ الْملك قل إِن شَاءَ الله فَلم يقل فَلم تحمل مِنْهُنَّ إِلَّا امْرَأَة وَاحِدَة جَاءَت بشق رجل فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وأيم الله الَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو قَالَ إِن شَاءَ الله تَعَالَى لَجَاهَدُوا فِي سَبِيل الله فُرْسَانًا أَجْمَعُونَ أخرجه الشَّيْخَانِ وَالنَّسَائِيّ

411 - بَاب مَا ورد فِي أَن النِّكَاح من سنَن الْمُرْسلين
عَن أبي أَيُّوب قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَربع من سنَن الْمُرْسلين الْحيَاء والتعطر وَالنِّكَاح والسواك أخرجه التِّرْمِذِيّ

412 - بَاب مَا ورد فِي تخبيب الْمَرْأَة
عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَيْسَ منا من خبب امْرَأَة على

اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 506
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست