responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 458
على امْرَأَتي فَقَالَ لَا خير فِي الْكَذِب قَالَ أفأعدها وَأَقُول لَهَا فَقَالَ لَا جنَاح عَلَيْك أخرجه مَالك
وَعَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لم يكذب إِبْرَاهِيم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَّا ثَلَاث كذبات إِلَى قَوْله وَوَاحِدَة فِي شَأْن سارة فَإِنَّهُ قدم أَرض جَبَّار وَمَعَهُ سارة وَكَانَت ذَات حسن فَقَالَ لَهَا إِن هَذَا الْجَبَّار إِن يعلم أَنَّك امْرَأَتي يغلبني عَلَيْك فَإِن سَأَلَك فأخبريه أَنَّك أُخْتِي فَإنَّك أُخْتِي فِي الْإِسْلَام الحَدِيث بِطُولِهِ أخرجه الْخَمْسَة إِلَّا النَّسَائِيّ

332 - بَاب مَا ورد فِي أكبر الْكَبَائِر الْمُتَعَلّقَة بِالنسَاء
عَن أبي بكر يرفعهُ أَلا أنبئكم بأكبر الْكَبَائِر ثَلَاثًا قُلْنَا بلَى قَالَ الْإِشْرَاك بِاللَّه وعقوق الْوَالِدين الحَدِيث أخرجه الشَّيْخَانِ وَالتِّرْمِذِيّ
وَفِي حَدِيث عبيد بن عُمَيْر عَن أَبِيه أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ وَقد سَأَلَهُ رجل عَن الْكَبَائِر فَقَالَ هن تسع الحَدِيث وَفِيه قذف الْمُحْصنَات وعقوق الْوَالِدين أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ
وَالْمُحصنَات هن العفائف وَذَوَات الْأزْوَاج وقذفهن رميهن بالزنى
وَعَن ابْن مَسْعُود قَالَ قلت يَا نَبِي الله أَي الذَّنب أعظم عِنْد الله الى قَوْله فِي الْمرة الثَّالِثَة قلت ثمَّ أَي قَالَ أَن تُزَانِي حَلِيلَة جَارك أخرجه الْخَمْسَة إِلَّا أَبَا دَاوُد
وَعَن ابْن عَمْرو بن الْعَاصِ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن من الْكَبَائِر أَن يشْتم الرجل وَالِديهِ قَالُوا وَهل يشْتم الرجل وَالِديهِ قَالَ نعم يسب الرجل أَبَا الرجل فيسب أَبَاهُ ويسب أمه فيسب أمه أخرجه الْخَمْسَة إِلَّا النَّسَائِيّ

اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 458
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست