responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 349
172 - بَاب مَا ورد فِي الْقبْلَة ومباشرة النِّسَاء
عَن عَائِشَة قَالَت إِن كَانَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ليقبل بعض أَزوَاجه وَهُوَ صَائِم ثمَّ ضحِكت
وَفِي أُخْرَى ويباشر وَهُوَ صَائِم وَكَانَ أملككم لإربه أخرجه السِّتَّة إِلَّا النَّسَائِيّ وَهَذَا لفظ الشَّيْخَيْنِ والإرب الْحَاجة وَهنا حَاجَة الْجِمَاع
وَعَن أبي هُرَيْرَة قَالَ سَأَلَ رجل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الْمُبَاشرَة للصَّائِم فَرخص لَهُ فَأَتَاهُ آخر فَسَأَلَهُ فَنَهَاهُ وَكَانَ الَّذِي رخص لَهُ شَيخا كَبِيرا وَالَّذِي نَهَاهُ شَابًّا أخرجه أَبُو دَاوُد
وَعَن نَافِع أَن عبد الله بن عمر كَانَ ينْهَى عَن الْقبْلَة والمباشرة للصَّائِم أخرجه مَالك

173 - بَاب مَا ورد فِي صَوْم الْمَرْأَة يَوْم عَرَفَة
عَن الْقَاسِم بن مُحَمَّد قَالَ كَانَت عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا تَصُوم يَوْم عَرَفَة وَلَقَد رَأَيْتهَا عَشِيَّة عَرَفَة يدْفع الإِمَام ثمَّ تقف حَتَّى يبيض مَا بَينهَا وَبَين النَّاس من الأَرْض ثمَّ تَدْعُو بِالْمَاءِ فتفطر أخرجه مَالك

174 - بَاب مَا ورد فِي إفطار الْمَرْأَة
عَن عمَارَة بنت كَعْب أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دخل عَلَيْهَا فَقدمت إِلَيْهِ طَعَاما فَقَالَ لَهَا كلي فَقَالَت إِنِّي صَائِمَة فَقَالَ إِن الصَّائِم إِذا أكل طَعَامه عِنْده صلت عَلَيْهِ الْمَلَائِكَة حَتَّى يفرغوا أخرجه التِّرْمِذِيّ

اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 349
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست