responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 277
مائَة وَنفي سنة وَالثَّيِّب بِالثَّيِّبِ جلد مائَة وَالرَّجم أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَمعنى تَرَبد تغير

32 - بَاب مَا ورد فِي النّوبَة
عَن ابْن عَبَّاس قَالَ خشيت سَوْدَة أَن يطلقهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَت لَا تُطَلِّقنِي وَأَمْسِكْنِي وَاجعَل نوبتي لعَائِشَة فَفعل فَنزلت {فَلَا جنَاح عَلَيْهِمَا أَن يصلحا بَينهمَا صلحا وَالصُّلْح خير} فَمَا اصطلحا عَلَيْهِ من شَيْء فَهُوَ جَائِز أخرجه التِّرْمِذِيّ

33 - بَاب مَا ورد فِي الانتشار للنِّسَاء
عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا أَن رجلا أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ إِنِّي إِذا أصبت اللَّحْم انتشرت للنِّسَاء وأخذتني شَهْوَة فَحرمت عَليّ اللَّحْم فَأنْزل الله تَعَالَى {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا لَا تحرموا طَيّبَات مَا أحل الله لكم} الْآيَة أخرجه التِّرْمِذِيّ

34 - بَاب مَا ورد فِي طواف العريانة
عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ كَانَت الْمَرْأَة تَطوف بِالْبَيْتِ وَهِي عُرْيَانَة فَتَقول من يعيرني تطوافا حَتَّى تَجْعَلهُ على فرجهَا
(الْيَوْم يَبْدُو بعضه أَو كُله ... فَمَا بدا مِنْهُ فَلَا أحله)

اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست