responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 265
فَقَالَ يَا رَسُول الله من أبر قَالَ أمك وأباك وأختك وأخاك ومولاك الَّذِي يَلِي ذَلِك حَقًا وَاجِبا ورحما مَوْصُولَة أخرجه أَبُو دَاوُد
وَعَن بهز بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده مُعَاوِيَة بن حيدة الْقشيرِي قَالَ قلت يَا رَسُول الله من أبر قَالَ أمك قلت ثمَّ من قَالَ أمك قلت ثمَّ من قَالَ أمك قلت ثمَّ من قَالَ أَبَاك ثمَّ الْأَقْرَب فَالْأَقْرَب أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ
وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ رغم أَنفه رغم أَنفه قيل من يَا رَسُول الله قَالَ من أدْرك وَالِديهِ عِنْد الْكبر أَو أَحدهمَا ثمَّ لم يدْخل الْجنَّة أخرجه مُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَاللَّفْظ لمُسلم
وَعَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ قَالَ اسْتَأْذن رجل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْجِهَاد فَقَالَ أَحَي والدك قَالَ نعم قَالَ ففيهما فَجَاهد أخرجه الْخَمْسَة وَفِي أُخْرَى لمُسلم أُبَايِعك على الْهِجْرَة وَالْجهَاد أَبْتَغِي الْأجر من الله تَعَالَى قَالَ فَهَل من والديك أحد قَالَ نعم بل كِلَاهُمَا حَيّ قَالَ فتبتغي الْأجر من الله تَعَالَى قَالَ نعم قَالَ فَارْجِع إِلَى والديك فَأحْسن صحبتهما وَفِي أُخْرَى لأبي دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَتركت أَبَوي يَبْكِيَانِ قَالَ فَارْجِع إِلَيْهِمَا فأضحكهما كَمَا أبكيتهما وَلأبي دَاوُد فِي أُخْرَى عَن أبي سعيد أَن رجلا من أهل الْيمن هَاجر إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ لَهُ هَل لَك أحد بِالْيمن قَالَ أبواي قَالَ أأذنا لَك قَالَ لَا قَالَ فَارْجِع إِلَيْهِمَا فاستأذنهما فَإِن أذنا لَك فَجَاهد وَإِلَّا فبرهما
وَعَن مُعَاوِيَة بن جاهمة أَن جاهمة أَتَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله أردْت أَن أغزو وَقد جِئْت أستشيرك فَقَالَ هَل لَك من أم قَالَ نعم قَالَ فالزمها فَإِن الْجنَّة عِنْد رجلهَا أخرجه النَّسَائِيّ

اسم الکتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة المؤلف : صديق حسن خان    الجزء : 1  صفحة : 265
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست