responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المناهي اللفظية المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 116
يرويه عن الله - عز وجل -: (من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فهو كافر بي مؤمن بالكوكب) .

والأنواء ما هي إلا أوقات لا تحمد ولا تذم، وما يكون فيها من النعم والرخاء فهو من الله - تعالى - وهو الذي له الحمد أولا وآخراً وله الحمد على كل حال.

99. ... وسئل فضيلة الشيخ: - حفظه الله -: عن قول (لا حول الله) ... ؟ .
فأجاب قائلا: قول (لا حول الله) ، ما سمعت أحدا يقولها وكأنهم يريدون (لا حول ولا قوة إلا بالله) ، فيكون الخطأ فيها في التعبير، والواجب أن تعدل على الوجه الذي يراد بها، فيقال: (لا حول ولا قوة إلا بالله) .

100. ... سئل فضيلة الشيخ: ما رأيكم في هذه العبارة (لا سمح الله) ... ؟ .
فأجاب قائلا: أكره أن يقول القائل (لا سمح الله) لأن قوله (لا سمح الله) ربما توهم أن أحدا يجبر

اسم الکتاب : المناهي اللفظية المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 116
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست