responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 175
الباب الخامس: في الصلاة عليه في أوقات مخصوصة
في الصلاة عليه - صلى الله عليه وسلم - في أوقات مخصوصة كالفراغ من الوضوء والتيمم والغسل من الجنابة والحيض وفي الصلاة وعقبها وعند اقامتها وأكدها بعد الصبح والمغرب وفي التشهد والقنوت وعند القيام للتهجد وبعده والمرور بالمساجد ورؤريتها ودخولها والخروج منها وبعد إجابة المؤذن وفي يوم الجمعة وليلتها والسبت والأحد والإثنين والثلاثاء وخطبة الجمعة والعيدين والاستسقاء والكسوفين وفي أثناء تكبيرات العيد والجنازة وعند إدخال الميت القبر وفي شهر شعبان وعند رؤية الكعبة وفوق الصفا والمروة وعند الفراغ من التلبية واستلام الحجر، والملتزم وفي عشية عرفة ومسجد الخيف وعند رؤية المدينة وزيارة قبره ووداعه ورؤية آثاره الشريفه ومواطئه ومواقفه مثل بدر وعند الذبيحة والبيع وكتابة الوصية والخطبة للتزوج، وفي طرفي النهار وعند اراردة النوم والسفر وركوب الدابة ولمن قل نومه وعند الخروج إلى السوق أو الجعوة ودخول المنزل وإفتتاح الرسائل وبعد البسملة وعند الهم والكرب والشدائد والفقر والطاعون وفي أول الدعاء وأوسطه وآخره وعند طنين الأذن وخدر الرجل والعطاس والنسيان، واستحسان الشيء وأكل الفجل ونهيق الحمير، والتوبة من الذنب وما يعرض من الحوائج وفي الأحوال كلها ولمن أتهم وهو بريء وعند لقاء الأخوان وتفرق القوم وعند اجتماعهم وختم القرآن ولحفظه وعند القيام من المجلس وفي كل موضع يجتمع فيه لذكر الله وافتتاح كل كلام وعند ذكره ونشر العلم وقراءة الحديث

اسم الکتاب : القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 175
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست