responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العراق في أحاديث وآثار الفتن المؤلف : آل سلمان، مشهور    الجزء : 1  صفحة : 282
حمر الوجوه، ذلف الأنوف [1] ، كأن وجوههم المجانّ المطرقة [2] ، وتجدون من خير الناس أشدهم كراهية لهذا الأمر حتى يقع فيه، والناس معادن، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام، وليأتين على أحدكم زمان لأن يراني أحبُّ إليه من أن يكون له مثل أهله وماله» .
وأخرجه الحميدي (1100) وأحمد ([2]/239، 276، 300، 319، 398، 493) وإسحاق ([1]/266-267 رقم 235) وأبو يعلى (5878) في «مسانيدهم» ، وابن أبي شيبة (15/92) وعبد الرزاق (20781) في «مصنفيهما» ، ومالك في «الموطأ» ([2]/191) ، وأبو داود (4303، 4304) والنسائي (6/44-45) والترمذي (2215) وابن ماجه (4096) في «سننهم» ، وابن حبان في «صحيحه» (6744، 6745، 6746) ، وأبو عوانة في «الفتن» -كما في «إتحاف المهرة» (5/246) ، والدارقطني في «العلل» (9/183) -، والبغوي (4244) ، ونعيم بن حماد ([2]/681، 684-685 رقم 1919 و1933 و1934) وأبو عمرو الداني (4/872 رقم 451) كلاهما في «الفتن» ، والخطيب في «الكفاية» (416) ، والقزويني في «التدوين» ([1]/36) ، والطبراني في «مسند الشاميين» ([1]/86-87 رقم 120) ، والديلمي في «الفردوس» (5/82 رقم 7522) ، وأبو نعيم في «الدلائل» ([2]/543-544

= (1/184) ؛ كلاهما لابن كثير، و «معجم البلدان» (2/23-24) ، و «ذو القرنين وسد الصين» لشيخ مشايخنا محمد راغب الطباخ -رحمه الله- (ص 184، 185، 188، 189، 193 - بتحقيقي) ، و «مجموع فتاوى ومقالات متنوعة» للعلامة الشيخ عبد العزيز بن باز (5/357 - جمع وإشراف الشويعر) .
[1] (ذلف الأنوف) : الاستواء في طرف الأنف، وليس بالغليظ الكبير. وقيل: تشمير الأنف عن الشفة العليا، وقيل: ارتفاع طرفه مع صغر أرنبته، وقيل: قصره مع انبطاحه، أفاده ابن حجر في «الفتح» (6/608) .
[2] (المجان المطرقة) : التروس المجلدة طبقاً فوق طبق، وشبه وجوههم بذلك لبسطها وتدويرها وكثرة لحمها. انظر: «شرح السنة» (15/37) ، و «تحفة الأحوذي» (6/461) .
اسم الکتاب : العراق في أحاديث وآثار الفتن المؤلف : آل سلمان، مشهور    الجزء : 1  صفحة : 282
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست