responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السر المكتوم في الفرق بين المالين المحمود والمذموم المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 47
ثم وجدت هذه العبارة نقلها اللكنوي عن ابن روزبهان في «شرح شمائل الترمذي» ، ونص عبارته: «وله تصانيف تنيف على أربع مئة مجلد، كما ذكر لي وفصَّل كثيراً منها في إجازاته» .
وهذا هو المطبوع منها [1] :
1- الابتهاج بأذكار المسافر الحاج: طبع مرتين، الأولى: بتحقيق رضوان محمد رضوان؛ عن دار الكتاب العربي، والثانية: بتحقيق علي رضا؛ عن مكتبة لينة، بمصر.
2- الاتعاظ بالجواب عن مسائل بعض الوعاظ: طبع بتحقيق عمرو علي عمر عن الدار السلفية في الهند باسم: «الإيقاظ» ! وهو خطأ.
3- الأجوبة العلية عن الأسئلة الدمياطية: طبع مرتين، الأولى: بتحقيق الأخ مشعل الجبرين عن دار ابن حزم، والثانية: بتحقيقي عن دار غراس.
4- الأجوبة المرضية فيما سئل عنه من الأسئلة الحديثية [2] : طبع بتحقيق

[1] لغاية كتابة هذه السطور.
[2] نسبت للسخاوي أجزاء كثيرة، هي موجودة برمتها فيه، وهي:
جزء أفرده لحديث: «ثلاثة لا يعاد صاحبهن ... » (1/39) ، جزء في إحياء أبويّ النبي - صلى الله عليه وسلم - (ق164) ، جزء في إخفاء السريرة (1/299، 3/1072) ، جزء في {آلم تنزيل} عند النوم (2/ 458) ، جزء في صيام شهر شعبان (1/32) ، جزء في طرق حديث: «إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة» (3/1598) ، جزء في طرق حديث: «أكرموا الخبز» (ق81) ، جزء في طرق حديث: «تناكحوا تناسلوا» (1/356) ، جزء في طرق حديث «لحوم البقر داء ... » (1/21) ، جزء في طرق حديث: «لو كان لابن آدم ... » (1/177-188) ، جزء في طرق حديث: «من باع داراً أو عقاراً ... » (ق 38) ، جزء في طرق حديث: «نية المؤمن أبلغ من عمله» (1/345-352) ، جزء في طرق حديث «لا يدخل الجنة ولد زنية» (1/96) ، جزء في فقد البصر (2/644-658) ، جزء في قص الأظفار (1/93-95) ، جزء مفرد في الأحاديث الواردة في الشياة والمعز (3/1063) ، سؤال عن تعيين قبر عمرو بن العاص (2/ 821) ، سؤال عن حديث: «من تزين للناس ... » (1/299) ، سؤال في أسماء أهل الصفة (1/273) ، =
اسم الکتاب : السر المكتوم في الفرق بين المالين المحمود والمذموم المؤلف : السخاوي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست