اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر الجزء : 1 صفحة : 82
45 -[وَتمسك من قَالَ بتعميره، بِقصَّة عين الْحَيَاة، واستندوا إِلَى مَا وَقع من ذكرهَا فِي صَحِيح البُخَارِيّ، وجامع التِّرْمِذِيّ؛ وَلَكِن لم يثبت ذَلِك مَرْفُوعا، فيتحرر]
- ذكر شَيْء من أَخْبَار الْخضر قبل بعثة النَّبِي
-
46 - قد قصّ الله تَعَالَى فِي كِتَابه، مَا جرى لمُوسَى - عَلَيْهِ السَّلَام - وَأخرجه الشَّيْخَانِ من طرق عَن أبي بن كَعْب.
وَفِي سِيَاق الْقِصَّة زيادات فِي غير الصَّحِيح، قد نبهت عَلَيْهَا فِي فتح
اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر الجزء : 1 صفحة : 82