responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 63
10 - (القَوْل الْعَاشِر) : إِنَّه من ولد بعض من كَانَ آمن بإبراهيم، وَهَاجَر مَعَه من أَرض بابل. حَكَاهُ ابْن جرير فِي تأريخه. وَقيل: كَانَ أَبوهُ فارسيا وَأمه رُومِية.
11 - وَثَبت فِي الصَّحِيحَيْنِ: أَن سَبَب تَسْمِيَته الْخضر، أَنه جلس على فَرْوَة بَيْضَاء، فَإِذا هِيَ تهتز تَحْتَهُ خضراء.
هَذَا لفظ أَحْمد من رِوَايَة ابْن الْمُبَارك عَن معمر، عَن همام، عَن أبي هُرَيْرَة - رَضِي الله - عَنهُ و " الفروة ": الأَرْض

اسم الکتاب : الزهر النضر في حال الخضر المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست